Résumé:
في ظل المتغيرات العالمية الجديدة ، التي أفرزتها المعطيات الإقتصادية والثورة التكنولوجية ، أصبحت الريادة والتنوع سمة أساسية من سمات الإقتصادية المعاصرة ، وإن التطور التكنولوجي وتقدم الإتصالات وإزدياد المعرفة وانتقال الإقتصاد إلى اقتصاد رقمي مترابط ساهمت في إزدياد دور الأفكار الإبداعية والريادية، ولقد استفادت منظمات الأعمال الحديثة كثيرا من تكنولوجيا المعلومات وآلياتها في تطوير الخدمة تحسين أدائها ، مما جعلها تنتهج عدة أساليب واستراتيجيات ريادية إضافة إلى الدور الكبير لتكنولوجيا المعلومات في إدارة هذه العملية.