Résumé:
تهدف هذه الدراسة إلى توضيح الدور الذي يلعبه قطاع المؤسسات الصغيرة و المتوسطة في إقتصاديات الدول المتقدمة و النامية على حد سواء ،ففي ظل العولمة هذه المؤسسات لم يعد دورها منحصرا داخل الول التي تمارس فيها نشاطها بل تعدى إلى تنمية الصادرات وذلك لقدرتها على دخول الأسواق الخارجية .بسبب تنوع منتجاتها و إنخفاض تكلفتها و إعتمادها على مواد أولية محلية.حيث أصبحت المؤسسات الصغيرة و المتوسطة تشكل قطاعا محوريا في الإعتماد الجزائري.