Thèses en ligne de l'université 8 Mai 1945 Guelma

الآثار التنموية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author فرحي وفاء, مصباحي سمية
dc.date.accessioned 2020-09-13T13:41:01Z
dc.date.available 2020-09-13T13:41:01Z
dc.date.issued 2011
dc.identifier.uri http://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/8685
dc.description.abstract يعتبر قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة أحد أهم أقطاب التنمية الإقتصادية ، ومصدر حيوي وأساسي لترقية الصادرات خارج قطاع المحروقات ، فهو أداة من الأدوات الإقتصادية التي تساهم في إنعاش الإقتصاد الوطني ، بتوسيع وزيادة القدرات الإنتاجية ، تحقيق التنوع الإقتصادي ، خلق الثروات ، وتوفير فرص العمل ، وبعبارة أخرى فإن قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة يساهم في خلق التوازنات الإقتصادية والإجتماعية كأساس لتحقيق تنمية اقتصادية شاملة.إن تشجيع الإستثمار في إطار المؤسسات الصغيرة والمتوسطة اختيار استراتيجي لتحقيق الإستقرار الإقتصادي والإجتماعي ، ومن هذا المنطلق أولت كثير من الدول اهتمامها بهذا القطاع حيث عملت على توفير ظروف نجاحه ودعمه وتقويته وجعله من الأولويات ضمن البرامج التنموية. وعلى غرار هذه الدول ، أدركت الجزائر أهمية ومكانة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في اقتصادها ولهذا بادرت باتخاذ سلسلة من الإصلاحات ، تهدف كلها إلى ترقية الإستثمار ودعمه في قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. غير أنه ولظروف معينة واجه هذا القطاع العديد من المشاكل والصعوبات والعقبات جعلت منه قطاعا لا يحقق الأهداف المنوطة به ، مما دفع بالدولة إلى التفكير في آليات وميكانيزمات لتأهيل وتطوير هذا القطاع في ضوء التحولات الإقتصادية الراهنة. en_US
dc.language.iso other en_US
dc.subject المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ، التنمية الإقتصادية ، التأهيل ، الترقية ، المشاكل en_US
dc.title الآثار التنموية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة en_US
dc.title.alternative دراسة حالة الجزائر en_US
dc.type Working Paper en_US


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte