Résumé:
إن التقلبات السريعة في بيئة المؤسسة أدى بهاته الأخيرة إلى ضرورة الإهتمام
وإكتشاف التغيرات من خلال بناء قاعدة معرفية حول الزبائن- المنافسين، الأسواق حيث
تصبح المعرفة الخارجية أداة لضمان تنافسية المؤسسة.
تهدف هاته الدراسة ببعديها النظري والتطبيقي إلى إكتشاف أثر فجوة المعرفة على تنافسية
المؤسسة سواءا تعلق الأمر بالمعارف الداخلية أو الخارجية، حيث إتساع فجوة المعرفة
يترجم في غياب التحسينات و الإبتكارات و تحقيق رضا الزبائن وبالتالي ضعف تنافسية
المؤسسة.