Résumé:
أدت صناديق التحوط إلى توسيع نطاق إمكانيات الإستثمار والعمل على زيادة حجمه بشكل كبير إلى الحد الذي يستحقه وذلك عن طريق الإستثمار في مجالات جديدة ، لذا فإن هذه الأداة لاتستحق أن تختفي في مجملها، ولكن ينبغي أن يكون هناك دائما مجال للإستفادة من الشجاعة في الإستثمار ومع التعرض للخطر بهدف الوصول إلى حدود جديدة للإستثمار. هدفت هذه الدراسة إلى أن صناديق التحوط تمكنت من تقديم مساهمات إيجابية خاصة خلال الأزمات والتي عملت على تعزيز الديمومة لإدارة الأصول ككل ، وبالتالي فهي تقدم مساهمة غير مباشرة للإقتصاد والمجتمع ، وهذه الإيجابيات ينبغي ألا نغفلها من أصل وجودها.