Résumé:
يتسم العصر الحديث بدرجة فائقة من التطور التكنولوجي باعتباره أحد ميزات البيئة الحديثة ، إذ أن التكنولوجيا أصبحت تسيطر على كافة وظائف المؤسسة ، مما يحتم عليها الإهتمام بالتجديد التكنولوجي والتيقظ له كمدخل استراتيجي لتحقيق الميزة التنافسية لها والمحافظة على مكانتها في الأسواق العالمية. فمعطيات القرن الواحد والعشرين أصبحت تطرح وبحدة على المؤسسة الجزائرية ضرورة التأهيل من خلال استيعاب التكنولوجيات الحديثة وتكوين المورد البشري على استخدامها أفضل استخدام لتحقيق أقصى منفعة للمؤسسة والإقتصاد الوطني معا.