Résumé:
يعتبر ظهور الشركات متعددة الجنسيات أحد السياسات المعتمدة من طرف الدولة الرا ئدة. خاصة في ا العصر
الحديث الذي غزت فيه العولمة (بكافة أنواعها) العالم وجعلت منه قرية كونية وهو ماسهل من حركة هذه
الشركات وتنقلها بين مختلف دول العالم.
والدول العربية بما تمتلكه من إمكانات هائلة في مختلف الجوانب أصبحت مطمعا لهذه الشركات التي ومن خلال استثماراتها تؤثر على اقتصاديات الدول العربية ايجابيا في المدى القصير ، ولكن على المدى الطويل تؤثر عليها سلبا، وتقلب موازين اقتصادياتها وميزان مدفوعاتها بالتهرب الضريبي أو تحويل الفوائد من الفروع للشركة الأم ، الأمر الذي يتطلب من الدول العربية اللجوء إلى تحقيق التكامل فيما بينها حتى ترتقي بدرجة وقوة تفاوضها إلى المستوى الذي يسمح لها بمواجهة مخاطر هذه الشركات.
خلال ا تثداراتها تؤثر عتى اةت اةيات الدال العربت اينابتا يا الددى الق ترو ا لكا عتى الددى اللوية ت ؤثر
عتته ا تباو ا تقت ب م واايا اةت اةياتها ا مت زات م ديوعاتها ب التهر ال ريبا دا تحوي ة الاوا د م ا الا را
لتشرك الأم. الأمر الذي يتلتب ما الدال العربت التنوء الى تحقتق التكامة يتدا بتسها ت ى ترتق ا بدرع ا ة و
تاااضها الى الديتوى الذي ييدح لها بدواعه مخادر ذ الشركات.
الكتدات الداتا ت : الشركات متعدة النسيتاتو العولد و الاةت اة العرباو التكامة الاةت اةيو الإ تثدار.