Afficher la notice abrégée
| dc.contributor.author |
خميسة, مدور |
|
| dc.date.accessioned |
2025-09-29T07:42:10Z |
|
| dc.date.available |
2025-09-29T07:42:10Z |
|
| dc.date.issued |
2023 |
|
| dc.identifier.uri |
https://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/17774 |
|
| dc.description.abstract |
أصبحت السياسة الاستيطانية الفرنسية واضحة بعد 5898 و قرار الحاق الجزائر
نهائيا و اعتبارها أرضا فرنسية ، و هو ما تجسد في السيطرة الواسعة على المدن و الأقاليم
الجزائرية والتي أصبحت مراكز للمستوطنين الاروبيين الذين قدموا للجزائر في عملية
واضحة لما يعرف بالظاهرة الاستيطانية .
و لم تكن مدينة قالمة وكل اقليمها بمنائ عن هذه الظاهرة خاصة أمام الإمكانيات
الاستراتيجية و الاقتصادية التي تتمتع بها المنطقة ، ووفقا لمخطط الجنرال "بيجو" ابتداء
من 5898 فقد تقرر تخصيص مساحة 51 أف هكتار من مجمع 11 ألف هكتار الممتلكة
من طرف سكان حوض قالمة ، و هو ماتم عبر مراحل بناء على الأساليب الاستيطانية
المسخرة و في مقدمتها المنظومة التشريعية لانتزاع الملكية العقارية .
تهدف هذه الورقة البحثية الى تتبع السياسة الاستيطانية في إقليم قالمة من خلال
المراكز الاستيطانية التي تم تشكيلها مباشرة بعد احتلال المدينة سنة 5881 م و انشاء
المستعمرات الفلاحية و المراكز الاستيطانية المختلفة ، وذلك طبعا من خلال مجموعة من
الوثائق الارشيفية و خرائط لمراكز استيطانيه التي سنأخذها كنماذج لعملية الاستيطان
في إقليم قالمة |
en_US |
| dc.language.iso |
other |
en_US |
| dc.subject |
المراكز الاستيطانية |
en_US |
| dc.subject |
الجزائر |
en_US |
| dc.title |
المراكز الاستيطانية في قالمة و اقليمها خلال القرن التاسع عشر |
en_US |
| dc.type |
Working Paper |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée