Résumé:
لم تعد اهتمامات المدرسة في السنوات الأخيرة مقتصرة على التعليم فقط، بل امتد اهتمامها ليشمل التكفل بالمشكلات
والظواهر السلبية التي تحدث داخل الوسط المدرس ي، وهذا لما لها من آثار وتداعيات خطيرة تؤثر على جميع المؤسسات
المجتمعية، وهذا ما ينطبق على ظاهرة الرفض المدرس ي لذا وجب إيجاد حلول لهذه المشكلة، مما دعانا إلى اقتراح تفعيل
ا لإرشاد التربوي كإستراتيجية للحد من ظاهرة الرفض المدرس ي كحل فعال وقابل للتطبيق داخل المؤسسات التربوية.