Thèses en ligne de l'université 8 Mai 1945 Guelma

الإكـــراه الاقتـصــادي في العـقـود الخـاصـة

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author شنـاتـليـة, وفـــاء
dc.date.accessioned 2023-10-26T09:26:59Z
dc.date.available 2023-10-26T09:26:59Z
dc.date.issued 2023-10-17
dc.identifier.uri http://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/14667
dc.description.abstract لقد ساهم قصور قواعــد النظریــة العامــة للعقــد في تنظيم العلاقات التعاقدية المتطورة في اجتهاد القضاة لحل المنازعات المعروضة أمامهم، واستحداث قواعد جديدة أو إعادة بلـــورة قواعد تقليدية تســـتوعب المستجدات التي أفرزها التطور الاقتصادي والعلمي والتكنولوجي، في إطار محاولة استرجاع القانون المدني لمكانتـــه الأولـــى كشريعة عامة بعد تراجعه لصالح تشريعات الخاصة، وهو ما تجسّد في تطويع عيب الإكراه بمفهومه التقليدي ليعالج الضعف الاقتصادي والمعرفي بتكريس عيب جديد للإرادة يسمى "الإكــــراه الاقتصــــادي"، والذي يُمثل آلیــــة حمائية فعالة تتصدى للاستغلال التعسفي لوضعية الهيمنة أو التبعية الاقتصادية، باعتبارها تُرتب جزاءا مزدوجا يجمع بين حماية الإرادة بإمكانية إبطال العقد، وتحقيق الأمن التعاقدي بإنقاذه من البطلان والاكتفاء بمراجعة الشروط التعسفية، كما أنها تضمن التعويض العادل للطرف الضعيف في حالة وقوع ضرر، وهذا في إطار التماشي مع التوجه الحمائي الذي تُكرّسه التشريعات المقارنة. en_US
dc.language.iso other en_US
dc.subject الإكراه الاقتصادي، عيوب الإرادة، الاستغلال التعسفي، التوازن العقدي، التبعية الاقتصادية. en_US
dc.title الإكـــراه الاقتـصــادي في العـقـود الخـاصـة en_US
dc.type Thesis en_US


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte