Résumé:
تشكّل نظريّة التّعلّم المستند إلى الدّماغ حصيلة تكامل مجالات علميّة مختلفة ،كعلم الأعصاب ،والطّب، والكيمياء ،وعلم الحاسوب فهي تقوم على أنّ فهم الدّماغ وسيلة لتنظيم التّعلّم والتّعليم.
وتكمن أهميّة هذه الدّراسة في معرفة واقع نظريّة التّعلّم المستند إلى الدّماغ في تعليميّة اللّغة العربيّة وأثرها في التّحصيل الدّراسيّ في السّنة الثّالثة ابتدائي ، وكيفية استثمار آليات عمل الدّماغ في العمليّة التّعليميّة .
وقد توصلنا بعد دراستنا لهذا الموضوع الى جملة من النّتائج أهمها :
-المتعلم هو الأساس في العمليّة التّعليميّة .
-المعلم موجه ومرشد يراعي آليات عمل الدّماغ.
-المادّة التّعليميّة منظّمة وفق خصائص عمل الدّماغ.
-تواجد نظريّة التّعلّم المستند إلى الدّماغ في العمليّة التّعليميّة له تأثير إيجابيّ على التّحصيل الدّراسيّ للمتعلّم