Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/17109
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorفريدة, كافي-
dc.date.accessioned2025-06-02T09:40:06Z-
dc.date.available2025-06-02T09:40:06Z-
dc.date.issued2023-03-21-
dc.identifier.urihttps://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/17109-
dc.description.abstractختاما، يمكن القول أن رغم أهمية المنهج البنيوي في دراسة اللغة، وسعي رواده إلى جعل الدراسة في العلوم الإنسانية تضاهي دقة وموضوعية العلوم الطبيعية، إلا أن هناك عدة عوائق تحول دون تحقيق هذه الغاية، فتشومسكي اعتبر الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يمكن أن يغيّر من سلوكاته تحت أي ظرف وبالتالي لا يمكن التنبؤ بأفعاله، وإذا تعلق الأمر باللغة فإن المنهج الوصفي التجريبي يبقى عاجزا عن تفسيرها وتفسير العوامل الكامنة خلف المظاهر السطحية للكلام، خاصة عند الحديث عن الإرادة الحرة التي يتمتع بها الانسان. لكن لا يمكن إنكار جهود رواد المنهج البنيوي في مجالات معرفية عديدة والتي حققت جزء كبير من الغاية التي جاء من أجلها المنهج البنيوي، إلا ان إشكالية المناهج في الفلسفة تظل قائمة لأنها تنطلق من تلك العلاقة بين العلم والفلسفة.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالمنهج البنيويen_US
dc.subjectالبنائيةen_US
dc.titleالمنهج البنيوي بين فرديناند دو سوسير ونعوم تشومسكيen_US
dc.typeWorking Paperen_US
Appears in Collections:2018 الملتقى الوطني: تعاطي المخدرات في المجتمع الجزائري، الاسباب ،الاثار، طرق الوقاية و العلاج

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
مداخلة ندوة قالمةكافي.docx35,06 kBMicrosoft Word XMLView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.