Thèses en ligne de l'université 8 Mai 1945 Guelma

المكتبات في الأندلس من القرن 3ه حتى نهاية عصر دول ملوك الطوائف 244 ه

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author خضري, ريمة
dc.date.accessioned 2019-01-29T14:16:34Z
dc.date.available 2019-01-29T14:16:34Z
dc.date.issued 2017
dc.identifier.uri http://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/899
dc.description.abstract يكتسي التاريخ الأندلسي أهمية كبيرة في مسار حركة الإنتاج الفكري في العصر الوسيط، لما يتميز به من صفات مشرقة وأحداث بارزة باهرة، طبع الفتح الإسلامي اسبانيا بطابع خاص وهذا منذ أن وطئت أقدام العرب والبربر الفاتحين لأرض اسبانيا، حيث امتزجت فيه حضارات سابقة مع حضارة جديدة ألا وهي الحضارة الإسلامية. وبقدر ما كانت الفترة الأموية عنص را جذاب للدراسة التاريخية في جانبها العلمي، وخاصة في ميدان العناية بالكتب وتأسيس المكتبات بقدر ما كانت منعدمة في العصر الذي يلي سقو اخللافة الأموية، ونقصد هاا عصر ملوك الطوائف. تتفق المصادر التاريخية على أن فترة اخللافة الأموية ودول ملوك الطوائف كانت أكثر الفترات خصوبة من الناحية الثقافية مما أدى إلى بروز تلك الصورة العلمية التي عاشتها الأندلس خلال القرن الثالث الهجرري، العاشر ميلادي، إلى غاية القرن اخلامس الهجرري/ الحادي عشر ميلادي. وعليه الإشكالية التي تطرح نفسها: هل كان لحكام أو ملوك الأندلس دور بارز في النهوض بالمجال العلمي بالأندلس؟. وما هي الأسباب التي أدت بالأندلسيين إلى الإنتقال من مرحلة الركود أو الجمود الفكري إلى عصر تميزت فيه الأندلس بإشعاع علمي وتبلور فكري؟. وهل كانت للرحلات العلمية يد في إمداد الأندلسيين بمؤلفات مشرقية مهدت لهم الطريق نحو اقتناء الكتب والعناية بها ؟ وإن كان كذلك فما هي أهم تلك المكتبات التي لمع نجمها في أرضية الأندلس ؟ en_US
dc.language.iso other en_US
dc.subject المكتبات، الأندلس ،ملوك، الطوائف en_US
dc.title المكتبات في الأندلس من القرن 3ه حتى نهاية عصر دول ملوك الطوائف 244 ه en_US
dc.type Working Paper en_US


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte