Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
مقنعي, بلال |
|
dc.date.accessioned |
2020-09-16T14:04:07Z |
|
dc.date.available |
2020-09-16T14:04:07Z |
|
dc.date.issued |
2015-10-20 |
|
dc.identifier.uri |
http://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/8807 |
|
dc.description.abstract |
من خلال مطالعاتي المختلفة للفكر الإسلامي المعاصر، وقفت على ظاهرة تدعو للدهشة من جهة وتستدعي التوقف والتحليل، ثم الاختبار والتحقيق بعدها، إذ وجدت الكثير من الكتاب في الأمة الإسلامية – وقد أخذوا مكان المخاطب للجماهير والصانع لوعيهم- يطلقون الأحكام جزافا، وهم والحالة هذه يزيفون وعي الأمة ويزيدونها سباتا على سباتها، ومن هذه الأحكام المجملة والمبهمة قولهم: إن العلم الحديث يتوافق كل الاتفاق مع الدين، وإن الدين والعلم أحدهما يأخذ بيد الآخر، وأنقل مثالا واحدا كلام وحيد الدين خان:" وإن ما جاء في القرآن داخلا في النظر العلمي يصبح للمؤمن براهين يقينية، وبهذا يصبح العلم كله " علم كلام قرآني" ، قد يكون هذا الكلام صحيحا في نفسه، ولكن واقع الخطاب الديني الإسلامي ينقضه، حيث إن علاقة الخطاب الإسلامي بالعلم الحديث لم تكن بهذا الانسجام والوفاق، بل كانت متوترة وقلقة طول الفترة الأخيرة، ورغم هذا يمكنني أن أفترض في هذه التقدمة:
أن العلم الحديث لم يُدخِل الخطاب الإسلامي المعاصر في أزمة ولا في توتر، وأن العلماء المسلمين قد هشوا فرحا بمكتشفات العلوم لأنها أثبتت ما أثبته الدين وعضدته، سنفترض هذا افتراضا ثم نرى بعدها مدى صحة ذلك. |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.publisher |
université 8 mai 1945 guelma |
en_US |
dc.subject |
العلم-الدين-الفكر الاسلامي المعاصر |
en_US |
dc.title |
تناقضات الفكر الإسلامي المعاصر حول جدلية العلاقة بين العلم والدين |
en_US |
dc.type |
Article |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée