Résumé:
يعد الاثبات جوهر وعمود العمل القئائيإ فمذا ما عرئت علي القائي دعوت قئائية تفتقر
لعنصر الأدلة والاسانيد والاثبات يكون مصيرها الرفض لعدم التأسيس. ولهذا تعد نظرية الاثبات
من أكثر النظريات ممارسة في الحياة العملية. ولما كان موئوع بحثنا يدور حول طرلا الاثبات
في القانون المدني والشريعة الاسلامية من حيث قوتها وأهميتهاإ جائ العنوان "قوة الق ا رئن في
الاثبات ما بين الشريعة الاسلامية و القانون المدني. ولهذا فمن يتئ من هذا العنوان أن
موئوع البحث يقوم علي مدت أهمية وقوة الق ا رئن كدليل سيما في الشريعة الإسلامي و القانون
المدني.