Résumé:
دفعت الأض ا رر الناتجة عن المخاطر الكبرى المتنوعة بالمنظومة الدولية
والإقميمية إلى اتخاذ الاحتياطات اللازمة لموقاية منيا لشمول أثار المخاطر الكبرى,
وعمدت الدولة الج ا زئرية إلى انتياج نفس مسار مختمف دول العالم, فكان زل ا زل الأصنام
وبومرداس المذان خمفا أض ا ر ا ر جسيمة سواء بشرية أو مادية من أىم التجارب الج ا زئرية
التي دفعت بالدولية إلى اعتماد معايير بناء مضادة لمزلازل وانشاء ىيئات وطنية لمرقابة
التقنية لمبناء,كما قامت أيضا بوضع خطط واست ا رتيجيات التدخل والإسعاف أثناء مختمف
المخاطر,لكن تبقى خصوصية المخاطر الكبرى وشدة خطورتيا عائقا أمام الجيود
المبذولة من الدولة وىو ما طير دليا في زل ا زل بومرداس.