Résumé:
تمعب تكنولوجيا المعمومات دو ا ر ميما في إدارة الأزمات والكوارث المعاصرة ففي ظل نظام
عالمي جديد معموم افرز تحديات أمنية جديدة عابرة لمحدود الوطنية كالجريمة المنظمة والإرىاب
والجريمة المنظمة والكوارث الطبيعية والبيئية مما أنتج نوع جديد من الأزمات والكوارث ذات
طبيعة عابرة لمحدود , أزمات مالية واقتصادية واجتماعية و الكترونية تيدد امن الإنسان والدولة
وحتى النظام البيئي وىدا ما فرض وجود تكنولوجيا معموماتية متطورة لدى الكيان الإداري
المحمي والإقميمي وحتى الدولي قائمة عمى أرضية من المعمومات المعززة بتقنيات مختمفة
وتكنولوجيا الاندار المبكر القائمة عمى نظام مت ا ربط ومتكيف مع الدينامكية التي يعيشيا العالم
ىدا ما سوف نتناولو في ىده المداخمة من خلال ثلاث محاور الأول حول التغير في طبيعة
الأزمات والكوارث في عصر العولمة والثاني حول احدث تكنولوجيات في إدارة الأزمات والكوارث
والمحول الثالث د ا رسة حالة حول دور وسائل التواصل الاجتماعي في تعطيل اليجمات الإرىابية
في سوريا .