Résumé:
یختصر هذا البحث الأبعاد الشكلیة لإطار البحث العلمي، فهو من ناحیة لن یلقي بالا للنموذج المقید
بالخطوات البحثیة (مشكلة الد ا رسة، أهداف الد ا رسة، منهجیة البحث، ... إلخ)، ومن ناحیة أخرى لن یزید على ركام ما
قیل في العولمة من كافة الجوانب المتعلقة
هذا البحث سیعنى بجانب ثقافي یخصنا، إنه دعوة مباشرة للرجوع إلى أنفسنا، لتأملنا الذاتي في شخصیتنا
وروافد تكوینها. لقد جهدنا كثی ا ر فیما مضى متتبعین تطور الفلسفة ولملمة كل ما قاله أعلامها، وربما أجهدنا طلبتنا
أكثر بسلوك ذات الطریق. فماذا حصلنا في النهایة؟