Résumé:
منحت الدولة منذ الاستقلال الأول وية للعديد من القطاعات وعلى رأسها قطاع الصحة بعد أن ورثت عن
الاستعمار وضعية صحية مزرية، تم القضاء عليها تدريجيا من خلال مجانية العلاج، وعلى الرغم من أن الرعاية الصحية
أضحت من أبرز الخدمات التي أصبح الإنسان بحاجة ماسة لها قياسا بما كان عليه في مراحل سابقة، إلا أن بروز ما يعرف
بالخطأ الطبي المرفقي و الشخصي أصبح يشكل أحد الأسباب التي توجه العديد من الانتقادات لقطاع الصحة رغم الجهود و
الأموال الكبيرة المبذولة من أجل الرقي بالمنظومة الصحية.~