Résumé:
تعد اللغة نسقا تواصلي مميزا، ولهذا نجد ثنائ ي ة الحضور والغياب فيما نلوك به ألسنتنا منها شديد الوصل بمواقفنا
وغاياتنا، ومن ثمة تغدو عنوانا لنا بل مبدأ حاسما في تصنيفنا، وما أوتيت ذلك إلا لكونها "غطاء لمجمل الأهواء فينا،
بل هي التي م كنت الإنسان من تنظيم تجربته في انفصال كل ي عن زمكانه وإسكانها فسيح المتخي ل والممكن
.... والمستهام، فلا شيء فينا وفي العالم يمكن أن يدرك خارج تقطيعاتها المفهومية