Résumé:
المخدرات ظاهرة انتشرت بدرجة سريعة ومتطورة خاصة مع ظهور التغيرات التكنولوجية والاجتماعية الحاصلة في المجتمعات عامة والمجتمع الجزائري خاصة، وبالتالي أستفحلت وشملت كل الفئات العمرية لاسيما فئة المراهقين، وعليه وجب على الأسرة باعتبارها المؤسسة الأولى العمل من أجل وقاية الأبناء وتوعيتهم بمخاطر الإدمان على المخدرات على صحتهم، وتنمية شخصيتهم ومكانتهم الاجتماعية عن طريق التنشئة الاجتماعية الصحيحة مع الوعي الكامل للوالدين بطرق التعامل والتربية مع الاعتماد على الحوار كأسلوب تربوي .. بغرض وقاية الأبناء من الوقوع في فخ آفة المخدرات.