Résumé:
على الرغم من العدد الهائل للجامعات العربية إلا أنها لا تزال تبحث عن موقعا لها في معادلة التقدم من حيث المنتوج العلمي الراقي، وخاصة في مجال البحوث الاجتماعية. وعند تشخيص هذا الواقع الباثولوجي للبحث الاجتماعي في الجامعة العربية نجده متشعب من حيث الأسباب والعوامل، لذلك فإن معالجة هذا الواقع سيكون حتما متشعب أيضا من حيث الحلول.
وعليه يجب على جميع الأطراف من ساسة وباحثين وكذلك شركاء اجتماعيين المشاركة الفعلية في الرقي بالبحث الاجتماعي وإعطائه مكانته.