Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
أ.د. يوسف قاسمي |
|
dc.date.accessioned |
2020-05-11T22:42:15Z |
|
dc.date.available |
2020-05-11T22:42:15Z |
|
dc.date.issued |
2018-04-29 |
|
dc.identifier.uri |
http://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/7508 |
|
dc.description.abstract |
يؤكد الأستاذ القدير ”أمحمد المالكي“ أن: ” مهنة الأستاذ الجامعي ليست وظيفة فحسب، بل هي رسالة تربوية وأخلاقية، وأن الشهادة أو الدرجة العلمية وحدها لا تكفي، بل تحتاج إلى كفاءات وكفايات ومهارات معززة لها. أن توفر الأستاذ على رصيد كبير من المعلومات، أو مخزون وافر من الأفكار والمعطيات في مجال تخصصه أو اهتمامه، لا يعني بالضرورة أنه قادر على إنجاز رسالته بنجاح، بل يحتاج، علاوة على ذلك، إلى كفاءات وكفايات تحول أرصدة علمه ومعرفته إلى مؤثرات فاعلة في تكوين المتلقي؛ أي وعليه ومن أجل التفاعل الايجابي و الخلاق للأستاذ الجامعي مع بيئته التعليمية و محيطه الاجتماعي؛ يجب على القائمين على المؤسسات الجامعية عامة و الجامعات خاصة توفير بيئة مطمئنة و مناخ جاذب لاستقرار الكفاءات وتوطينها وظيفيا، بحثا و تفاعلا.. و إعطاء قيمة مضافة للأستاذ ماديا و معنويا.. باختصار لأن رسالة الأستاذ سامية و نبيلة تتعلق بتكوين الإنسان تنويرا، و صقلا لمهاراته، وإعداد وبناء شخصيته المجتمعية والحضارية و الإنسانية الجامعة؛ للقيام بأدوار حيوية و إستراتيجية في المواقع التي قد تُسند إليه.. في الحاضر و المستقبل.الطالب، و تسمح له ببناء شخصيته و ذاتيته على أسس متينة و قوية. |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.publisher |
université 8 mai 1945 guelma |
en_US |
dc.subject |
الجامعة،الانفتاح على المحيط الحارجي، الانتظارات و الرهانات |
en_US |
dc.title |
كفاءات و مهارات الأستاذ الجامعي وعلاقتها التفاعلية مع المحيط الاجتماعي |
en_US |
dc.type |
Article |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée