Résumé:
مع الواقع الذي نعیشه الیوم ومتطلبات الحیاة المت ازیدة أصبح الفرد منا معرض للإجهاد
والضغوط والقلق، كما أن الإنسان كائن اجتماعي بالفطرة فإنه لیحقق ذاته ویلبي احتیاجاته
ویتخطى المشاكل والصعاب والضغوطات ،فهو بحاجة إلى الدعم والمساعدة وخصوصا
المساندة التي یتلقها من الذین تربطه معهم علاقات اجتماعیة ویتلقى منهم التقدیر والاحت ارم
ویشاركهم الاهتمام والمشاعر .
وقد یعجز الفرد عن أداء مهام أو وظائف تعتبر طبیعیة بالنسبة للأف ارد الذین هم في نفس عمره
وجنسه وحالته الاجتماعیة وثقافیة ،نتیجة لإعاقته وتختلف درجات العجز باختلاف نوع ودرجة
الإعاقة وما یهمنا في د ارستنا هذه هم الأف ارد الذین یعانون إعاقة حسیة وبالتحدید المكفوفین