Résumé:
يعيش الانسان هذا العصر في عالم یبدو في ظاهره أن لا شيء جمیل لكن لا أحد سعید، عالم
تمیزه الاضطرابات والأخطار والأزمات المتفاقمة، والتي تخطو فعالياتهاا الحدود، حیث تتخذ مسارات
سرعة فتشعر البشرية أنها معرضة لقوى لا سلطة لها علیها، أین تحتل قضة الهوية الصدارة في
هذا الزخم الفكري المتزاحم، ٕواذا أصیبت بأذى فان ذلك یؤد ي الى فقدان الثقة النفس وعدم الشعور
الأمن وذلك یؤدي الى تدهور الشخصية الإنسانية وسياق العالم إلى حالة من العدمية والفوضوية،
ر