Résumé:
ن اليدف األسمى من اعتماد النظام الالمركزي، يقوم عمى تخفيف العبء
عمى اإلدارة المركزية، لذا منح المشرع لمبمدية االستقالل المالي, والشخصية
المعنوية، إضافة إلى تمتعيا بمواردىا المحمية الداخمية والخارجية.
لكن الواقع أن البمدية الجزائرية تعاني الكثير من العجز في ميزانيتيا، وىذا
راجع لضعف ىذه الموارد من جية، ولسوء التسيير، والتنظيم من جية أخرى.
ولعل الحل يكمن في منح صالحيات أوسع لمبمدية في مجال التحصيل،
وتوسيع الموارد المحمية، مع تخفيف عبء الرقابة عمى أوجو اإلنفاق المحمي