Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
صديقي ابتسام, عيساوي ايمان |
|
dc.date.accessioned |
2019-02-21T11:54:20Z |
|
dc.date.available |
2019-02-21T11:54:20Z |
|
dc.date.issued |
2016 |
|
dc.identifier.uri |
http://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/2452 |
|
dc.description.abstract |
إن اندلاع الثورة التحريرية الجزائرية في الفاتح من نوفمبر 1954م بمبادرة من طرف
مجموعة من الشباب المناضلين الواعين والمتحمسين للكفاح المسلح رغبة منهم في التخلص
من الاستعمار الاستطاني الذي دام قرن وربع قرن، ورغم نجاح الثوار في انجاز مهمة تفجير
الثورة فإن هذه الخطوة على أاهميتها وصعوبتها لم تكن كافية لتحقيق الهدف الجوهري لهذا
المشروع الثوري وهو تمكن الشعب الجزائري من استعادة سيادته الوطنية، إلا أن الالتفاف
الشعبي حول الثورة كان في ازدياد مستمر خاصة بعد هجومات 02 أوت 1955م التي كانت
تهدف إلى إعطاء الثورة دفعا قويا وتوسيع نطاقها والتأكيد على استمراريتها وشموليتها، وأمام
هذا التطور المستمر في مسار الثورة كان لابد من وضع تنظيم للثورة لمواجهة الضغوط
الاستعمارية المتزايدة فتقرر بذلك عقد مؤتمر الصومام في 20أوت 1956م، حيث تم من
خلاله دراسة جميع المسائل المتعلقة بسير العمل الثوري في جميع الفروع والميادين والتي
دفعت عجلات بسير العمل الثوري في جميع الفروع والميادين والتي دفعت عجلات الثورة
إلى الامام بخطوات ثابتة وأرست قواعد القيادة الجماعية عمى أسس متينة، وتنوعت القرارات
من العسكرية والسياسية وشملت تحديد نظام جيش التحرير الوطني وتحديد أهداف الثورة
ونظام الجبهة السياسي، ودعم استمرارية الثورة من خلال وضع تنظيمات سياسية عسكرية
وادارية |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.subject |
النظام،السياسي،العسكري |
en_US |
dc.title |
النظام السياسي و العسكري في الجزائر |
en_US |
dc.title.alternative |
الولاية الاولى و الثانية نموذجا |
en_US |
dc.type |
Working Paper |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée