Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
قدم خولة, فرنان حسناء |
|
dc.date.accessioned |
2019-02-13T13:33:38Z |
|
dc.date.available |
2019-02-13T13:33:38Z |
|
dc.date.issued |
2017 |
|
dc.identifier.uri |
http://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/2040 |
|
dc.description.abstract |
توالت حملات الفاتحين المسلمين على إفريقية خلال القرن الاول هجري حتى السابع
481ميلادي فنتج عن ذلك قيام العديد من الدويلات المستقلة ومن بينها إمارة الاغالبة التي قامت
ه/909م، التي حكمها بنو الاغلب الذين كانوا من أسرة مستنيرة حكمت إفريقية
طوال القرن الثالث هجري، كان مؤسسها إبراهيم بنوا الاغلب بن سالم التميمي، كان قيامها
مرتبطا ارتباطا وثيقا بما كان يسود في بلاد إفريقية من الاضطرابات والفوضى، فمنذ قيامها
عبرت هذه الدولة عن شخصية المغربالاسلامي من خلال ما شهدته مدينة القيروان في
ً عهدها من انتعاش ا دينيا
في الحركة الفكري، وذلك من خالل تنوع في فقهائها الذين أدو دور
وسياسيا من جهة ومن جهة أخرى كانوا بمثابة منبر لنشر الثقافة الاسلامية ، ما جعل العديد
من المؤرخين والمفكرين يتمون بتاريخها حيث دونوا الكثير من أحداثها واحتفظوا بكثير من
طبقات فقهائها.
ومن الاسباب التي دفعتنا الختيار الموضوع هي: الرغبة في دراسة التاريخ الاسلامي
الوسيط، والاحاطة بأهم الفترات التي ميزت تاريخ المغرب الاسلامي، ضف إلى ذلك
محاولتنا الوقوف على الدور الذي قام به فقهاء الدولة الاغلبية في الحياة السياسية والفكرية
والتغيير الذي طرأ على لمجتمع الاغلبي، وأن دراسة مثل هذا الموضوع يتيح للباحث فرصة
التعرف على كثير من المصادر والمراجع، مما يساعد على بناء الناحية العلمية لدى
الباحث، وكذا شعورنا بقيمة وأهمية الموضوع.
وتتمحور إشكالية هذا الموضوع فيمايلي:
ما مدى إسهامات فقهاء الدولة الاغلبية في الجانب السياسي والفكري |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.subject |
الفقهاء،الفكر،الأغلبية |
en_US |
dc.title |
دور الفقهاء في الحياة السياسية والفكرية في الدولة الاغلبية 184ه/296م |
en_US |
dc.type |
Working Paper |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée