Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
غنية ز دادقة, حليمة قصيبي |
|
dc.date.accessioned |
2019-02-10T18:23:25Z |
|
dc.date.available |
2019-02-10T18:23:25Z |
|
dc.date.issued |
2017 |
|
dc.identifier.uri |
http://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/1761 |
|
dc.description.abstract |
أول ما يعرفه ما يعرف الباحث في العالم القديم ان الدين كان مدار الحضارات ،ودافع حركتها و بالتالي فان المعبد بوصفه المكان الطاهر المكرس لعبادة الاله او معقل الدين شانه شان الكنيسة عند المسيحيين والبيع عند اليهود والمسجد عند المسلمين ، كان وثيق الارتباط بهذه الحضارات ،بالغ التاثير فيها دائم التاثر بها علما وفنا ، سلما وحربا دينا ودنيا ، فكان عبارة عن مباني مغلقة ياتي اليها في المناسبات الخاصة كالاعياد ومناسبات التتويج ، فالمعابد بنيت لعبادة وتقديس وتكريم الآلهة وتقديم القرابين الهبات لها ،واقامة الطقوس و الصلوات ، وبذلك نجد المعبد أرتبط مند أقدم العصور بمختلف جوانب الحياة فالمعابد أول المعالم التي عرفتها الحضارات القديمة ،ولعل من اهم أقدم الحضارات او المجتمعات التي كان لها السبق في تدوين النصوص الدينية المتشعبة في مواضيعها وافكارها هما حضارتي مصر و بلاد الرافدين إذ احتلت المعابد فيها مكانة هامة وذلك على اختلاف اشكالها وخصائصها ومواقع بنائها |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.subject |
المعابد، العالم ، القديم |
en_US |
dc.title |
(المعابد في العالم القديم(مصر وبلاد الرافدين |
en_US |
dc.type |
Working Paper |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée