Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
مهيرة, فضيلة |
|
dc.date.accessioned |
2024-09-10T08:22:10Z |
|
dc.date.available |
2024-09-10T08:22:10Z |
|
dc.date.issued |
2024 |
|
dc.identifier.uri |
http://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/16078 |
|
dc.description.abstract |
إن الإنسان في سعي دائما نحو التطور والتقدم، حيث لا يرضى أن يعيش مقيدا وإلا تجده عازما على إيجاد الحلول وتجاوز الصعوبات، وذلك في مختلف المجالات الإنسانية والاجتماعية والثقافية والسياسية وتاريخية لأن هناك العديد من الأزمنة الحضارية، فالشخصانية لا تعني أن الرجوع للوراء تأخر وإنما الفهم الصحيح للعلوم والدين وتصفيتها من الشوائب والخرافات يمكن لولادة الإنسان والشخص الحقيقي الذي يحمل صفات النبل والأخلاق الكونية، وأن لا يحتجز نفسه مع تيارات وإن كان لها نفع فالمضرة منها واجبة لهذا كان الدين مدخلا فريدا من نوعه، ولا عجب أن التطور أمات القلوب والأرواح، حيث لا يهتم الإنسان بأخيه الإنسان إلا إذا كانت مصلحة مادية بينهما وليس هذا وحسب لقد احتل مكان الإيمان الإلحاد وجفت القيم الأخلاقية. نعم لقد شهدت الحضارة الغربية انتزاعا كليا للدين عند الإنسان الغربي حيث عبثت بالمفاهيم وأبعدته عن الحقيقة وباسم الحرية المزيفة، يمكن استمرارية النزعة الآلية بدل من الإنسانية لقد اهتمت الشخصانية بجوهر الشخص ككائن اجتماعي ذو عقيدة حرة إن إنسان العالم الغربي متميز حيث ظهرت عدة مذاهب مثل مادية والوجودية والشخصانية ...إلخ، وذلك من خلال الازدحام الفكري الهائل الذي يحاول أخذ الأفكار الأفضل والأحسن والتي ترتقي بالشخص البشري وتصفية جميع العراقيل العرقية والجنسية والدينية، والتقدم نحو الحرية والإخلاص والانفتاح الفكري |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.subject |
الفلسفة الشخصائية |
en_US |
dc.subject |
إيمانويل مونييه |
en_US |
dc.title |
الفلسفة الشخصانية عند إيمانويل مونييه |
en_US |
dc.type |
Other |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée