Thèses en ligne de l'université 8 Mai 1945 Guelma

الفلسفة الشخصانية عند إيمانويل مونييه

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author مهيرة, فضيلة
dc.date.accessioned 2024-09-10T08:22:10Z
dc.date.available 2024-09-10T08:22:10Z
dc.date.issued 2024
dc.identifier.uri http://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/16078
dc.description.abstract إن الإنسان في سعي دائما نحو التطور والتقدم، حيث لا يرضى أن يعيش مقيدا وإلا تجده عازما على إيجاد الحلول وتجاوز الصعوبات، وذلك في مختلف المجالات الإنسانية والاجتماعية والثقافية والسياسية وتاريخية لأن هناك العديد من الأزمنة الحضارية، فالشخصانية لا تعني أن الرجوع للوراء تأخر وإنما الفهم الصحيح للعلوم والدين وتصفيتها من الشوائب والخرافات يمكن لولادة الإنسان والشخص الحقيقي الذي يحمل صفات النبل والأخلاق الكونية، وأن لا يحتجز نفسه مع تيارات وإن كان لها نفع فالمضرة منها واجبة لهذا كان الدين مدخلا فريدا من نوعه، ولا عجب أن التطور أمات القلوب والأرواح، حيث لا يهتم الإنسان بأخيه الإنسان إلا إذا كانت مصلحة مادية بينهما وليس هذا وحسب لقد احتل مكان الإيمان الإلحاد وجفت القيم الأخلاقية. نعم لقد شهدت الحضارة الغربية انتزاعا كليا للدين عند الإنسان الغربي حيث عبثت بالمفاهيم وأبعدته عن الحقيقة وباسم الحرية المزيفة، يمكن استمرارية النزعة الآلية بدل من الإنسانية لقد اهتمت الشخصانية بجوهر الشخص ككائن اجتماعي ذو عقيدة حرة إن إنسان العالم الغربي متميز حيث ظهرت عدة مذاهب مثل مادية والوجودية والشخصانية ...إلخ، وذلك من خلال الازدحام الفكري الهائل الذي يحاول أخذ الأفكار الأفضل والأحسن والتي ترتقي بالشخص البشري وتصفية جميع العراقيل العرقية والجنسية والدينية، والتقدم نحو الحرية والإخلاص والانفتاح الفكري en_US
dc.language.iso other en_US
dc.subject الفلسفة الشخصائية en_US
dc.subject إيمانويل مونييه en_US
dc.title الفلسفة الشخصانية عند إيمانويل مونييه en_US
dc.type Other en_US


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte