Résumé:
لقد شغمت اىتمام الكثير من اىتمام الكثير من النقاد، كونيا تعد مركز كل د ا رس، مما يجعل لغة القصيدة، لغة تركيبية
والتي يسمييا "أدونيس" » الكون الشعري « .
وليذا كان اختبارنا لموضوع الشعرية في ديوان "صحوة شيريار" أنموذجًا لمشاعر "عبد الحميم مخالفة".
أين تطرقنا فيو إلى مواطن الشعرية في قصائده، وتقديم لمفيوم المغة الشعرية، كونيا المادة الأساس في بناء العمل
الإبداعي.
وذِكرنا مفيوم شعرية الغموض، إلى جانب ذلك قمنا بد ا رسية التناص في ديوان "صحوة شيريار"، أين كشفنا عن
التناص الديني والتناص التاريخي والتناص الأدبي والتناص الأسطوري. وكيف أن كل تناص يتداخل مع النصوص ويخمق نصًا
جديدًا مفعم بالكثير من المعاني.
وعرجنا إلى مفيوم شعرية الانزياح، وتوقفنا بالد ا رسة عند الانزياح الدلالي والذي درسنا فيو )التشبيو والاستعارة
والكناية(. والتي أضاف شعرية لمنص الشعري لديوان "صح وة شيريار".
ومن خلال ىذا كمو كشفنا عمى مدى أىمية الشعرية في بناء القصيدة الشعرية الفنية.