Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
مباركية, عبد القادر |
|
dc.date.accessioned |
2019-02-07T11:40:43Z |
|
dc.date.available |
2019-02-07T11:40:43Z |
|
dc.date.issued |
2018 |
|
dc.identifier.uri |
http://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/1480 |
|
dc.description.abstract |
كانت بلاد المغرب الاسلامي عامة، و المغرب الاقصى خاصة، أرضا خصبة
لتكوين دول بكياناتها المعروفة، إذ خلال فترة العصور الوسطى، تعاقبت
العديد من القبائل التي استطاعت فعل هدا بتنظيم محكم ومتين يستند بالدرجةالاولى على الدين الاسلامي الذي هو المحور لكل تنظيم سواء السياسي أو الاقتصادي أو
التشريعي و هذا بالتاكد لضمان الاستمرار والديمومة لهذه العناصر في منطقة المغرب الافصى و هنالك أدلة منتاريخ التاريخ
الوسٌيط للدول كان لها باع طوٌيل كالمرابطٌين و الموحدٌين و من بعدهم بنو مرٌين و هؤلاء الدين كانوا يعيشون في الصحراء
حياة حرة لا ينتمون فيها إلى أي تنظٌيم يذكر الا أنهم مثل ما هو معروف عند البدو و الرحل أنهم دائما ٌيقصدون مكان تواجد الظروف الملائمة للعيش و بقوا
على هذه الحال إلى أن استعان بهم الموحدٌين لسد حاجتهم ،و من هنا بدأت تقوى
شوكتهم، و مع منتصف القرن السابع الهجري، الثالث عشر ميلادي استطاعوا تكوٌين
دولتهم بنواتها المعروفة و لعل ما ٌيشهد لهم هو شدة تمسكهم مثل ما ذكرنا بأصول
الدٌين و هذا ما جعلهم ٌينظمون حياة مجتمع المغرب الاقصى، و لعل أبرز أوجه هذه التنظٌيمات والترتٌيبات هو الاهتمام بالجانب القضائي، لما فٌيه من جمع كبٌير بين السلطة و المجتمع ولانه أحد أعمدة الحكم القوي لاي دولة بما فٌيها الدولة المرينية ودلك من كيفية اختيار من يتولاه و غيرها من الامور ، و من هنا يمكننا القول الآن ان موضوع القضاء في الدولة المرينية هو محل دراستنا في هذا البحث |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.subject |
القضاء،الدولة،المرينية |
en_US |
dc.title |
القضاء و القضاة في الدولة المرينية 688-869ه/1269-1465م |
en_US |
dc.type |
Working Paper |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée