Résumé:
تعتبر السرقة العلمية من الظواهر السلبية التي انتشرت في المؤسسات التعليمية على نحو ملفت للنظر خاصة عندما بلغت فئة نخبة المجتمع وهي المؤسسات الجامعية، هذه الأخيرة التي تشكل عصب المحيط الاجتماعي و الاقتصادي لأنها توفر له مخرجاتها المتمثلة في الأبحاث و الدراسات التي تعالج المشاكل التي تعاني منها ناهيك عن توفير اليد العاملة المؤهلة والمتخصصة.
أجل ذلك كان من الضروري وضع حد لها لحماية الفرد و المجتمع و الدولة من آثارها الكارثية و المدمرة، و ذلك من خلال الآليات الوقائية و الردعية.
الكلمات المفتاحية: السرقة العلمية، الجامعة الجزائرية، الآليات الوقائية، الحد من السرقة العلمية.