Résumé:
تعد الرواية من الأنماط الن رية التي داي ايتها في الو ن العرد عموما، وفي الناف ال اة من القدرن الماضدي
وعليده فقدد حظيدق بقددر مدن التحليدل والدراسدة، وتنددر هدذه الدراسدة في اليدات الدرؤي السدردية في روايدة "ا تفداء
السديد لا أحدد" للروائدي الجزائدري أحمدد يبداوي مدن د ل الوقدوف علدى أهدم الأبعداد الايديولوجيدة والكشدف عدن
الجماليدات في العمدل الأدد، لأن أي عمدل عبدارة عدن نقدل الأحددا و تادوير للشهاديات، اتخدذت مدنها
الوافي الذي يقتوي التحليل.
ومن هنا اقتوق الدراسة إلى تقسيم بح ي إلى مقدمة وفال مزجق فيه ب النظدري والتمجبيقدي، ي اتمدة
ألملق فيها أهم النتائا التي توالق إليها معتمدة في ذلك على لملة من الماادر والمراجع