Résumé:
يعد الخطاب بنوعيه الصامت والصائت من أهم ظواهر التواصل التي عُرفت منذ القدم ذات أنساق متعددة ، وتعد لغة الجسد من مُتمِماته التي ليس يستقيم الفهم ولا يصح إلا إذا لازمت الحديث. فالحركات والإماءات مُعمرة تُتداول في مشارق الأرض ومغاربها، وتجسيد هذه الأخيرة في الحديث الشريف والقرآن الكريم يبرز دور الجسد في عملية التواصل وعلى هذا كان عنوان البحث موسوما بـ: المصاحب "اللساني في السنة النبوية" وهذا لإدراك أهمية لغة الإشارة في بيان وإيضاح أغلب الأحاديث وإيصال المعاني النبوية