Résumé:
إن الحديث عن الأنا هو الحديث عن الآخر، حيث لا يمكن الفصل بينهما إذا العلاقة التي تربطهما ذات أبعاد اجتماعية سياسية، ثقافية، وحضارية، مثلت الهوية في رواية "أربعون عاما في انتظار إيزابيل" لسعيد خطيبي جوهر وثورة الصراع الداخلي والخارجي، بوصفها القوة الخفية التي تحرك الأنا والآخر، وفي فحوى ذلك عرجنا في الفصل الأول إلى مفهوم كل منهما، وانتقلنا إلى تبيان تمثلاتهما في الفصل التطبيقي، وختاما قدمنا أهم النتائج النهائية بخصوص هذه الدراسة