Résumé:
إن الدراسة الموسومة بالصورة التوضيحية المعززة لمضامين النصوص التواصلية بين الواقع والمرتحي الطور الأول أنموذجا تكشف عن فاعلية الصورة والدور الذي تؤديه في تعزيز النصوص بحيث فرضت نفسها كوسيلة مهمة لا يمكن الاستغناء عنها وهذا ما دفعني إلى تسليط الضوء عليها باعتبارها الوسيلة المثلى التي يرتكز عليها التعليم في هذه المرحلة العمرية الأولى وتم ذلك نظريا وتطبيقيا واستبانا وإحصائيا وتحليليا وهذا كله من أجل الوصول في الأخير إلى أهم مهارات المتعلم المكتسبة من الصور مع معرفة قدرته الفكرية والعقلية وكيفية استغلالها في العملية التعليمية من خلال المعلم والمتعلم معا