Résumé:
اكبت الرّواية الجزائريّة تيّار التّجديد تماشيا مع النّقد لاسيما ما بعد الحداثة حيث صارت – الرّواية النّوع الأدبي الجامع لشتّى الأنواع الأدبيّة والغير الأدبيّة ، وكان الاستنساخ خير سبيل لإحاطة الرّواية بمواضع عدّة من الواقع و المجتمع إلى التّراث و الثّقافة و التّاريخ و التّطوّر العلمي ..إلخ ، في