Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
براهمية خديجة, قوادرية بشرى |
|
dc.date.accessioned |
2021-03-09T08:39:55Z |
|
dc.date.available |
2021-03-09T08:39:55Z |
|
dc.date.issued |
2020-07 |
|
dc.identifier.uri |
http://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/10444 |
|
dc.description.abstract |
تعدُّ الحاجات اللسانيَّة من بين أكثر الحاجات تأثيرا ًفي سير العملية التَّعليمية التعلمية، ومن خلالها يحاول الدِّارسون تدارك النَّقص وإصلاحه باعتماد حاجات غير لسانية(نفسية، اجتماعية، تربوية...) لذلك تعددت أنواعها، واختلفت طرائق المعالجة في كل نوع من أجل سد الفجوات، وترميمها، فمنها الحاجات المقارنة، و الحاجات المتوقعة ...كذلك وُضعت لأجلها مناهج، ونظريات سعت بكدّ لدراستها: كالنظرية السُّلوكية، والمعرفية، والفطرية والتَّوليدية التَّحويلية التِّي تحتم ضرورة إشباع رغبة المتعلِّم، وإرضاءها لتحقيق الجودة، والمردودية للمتعلِّم باعتباره دعامة التعليم و التعلم؛ فكأيِّ بحث لا يخلو من الأهداف، فهدفنا ترك بصمة علمية تبقى بعد فنائنا بالمساهمة، ولو بجهد بسيط في إبراز القيمة القصوى للحاجات التي لها الأثر، والخطر في سبر و انجاح العملية التَّعليمية عامة و المنظومة خاصة، واتبعنا في هذا البحث المنهج الوصفي التَّحليلي الذي يصف الظَّاهرة العلمية ثم يحللها لاستخلاص أهم الميزات العلمية فيها، وهذا ما قمنا بتجسيده من خلال أهم العينات من كتاب السَّنة الرَّابعة متوسط في مادة اللغة العربية الجيل الثَّاني |
en_US |
dc.language.iso |
other |
en_US |
dc.subject |
الحاجات اللسانيَّة - العملية التَّعليمية التعلمية - حاجات غير لسانية - دعامة التعليم و التعلم - سد الفجوات- إشباع رغبة المتعلِّم |
en_US |
dc.title |
الحـاجات اللسـانيَّة وأثرها في نجـاح العملية التَّعليمية التَّعلّمية -كتاب السَّنة الرَّابعة متوسط في مادة اللغة العربية الجيل الثَّاني أنموذجاً- |
en_US |
dc.type |
Working Paper |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée