Please use this identifier to cite or link to this item: http://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/9087
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorقاشي حسين ، حزام مروان, بلحواس أمين-
dc.date.accessioned2020-10-11T08:12:02Z-
dc.date.available2020-10-11T08:12:02Z-
dc.date.issued2013-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/9087-
dc.description.abstractيشهد العالم تطورا هائلا في الكثير من المجالات وتحولا سريعا في مجال الإتصالات التكنولوجية وثورة هائلة في مجال المعلومات والخدمات ولذا يجب على المؤسسات الخدمية مسايرة ومواكبة الأحداث في ظل المنافسة الشرسة التي تواجهها ، ويمكن القول أنه مع ظهور التوجه بالزبون في التسويق الحديث الذي يهدف أساسا إلى ضمان وصول الخدمات إلى الزبون بالمعايير والمقاييس التي يريدها ، ويعتبر العصر الحالي هو عصر الزبون أي أن مسؤولية المؤسسة في إشباع حاجته ورغباته المتطورة والمتنامية تعتبر المبرر الإقتصادي والإجتماعي لوجودها بمعنى الزبون هو نشاط المؤسسة ذاته. ويعتبر عمال المكتب الأمامي في المؤسسة الخدمية واجهة المؤسسة والمتصل المباشر مع الزبون ، ولذا يجب على المؤسسة الإهتمام بهذه الفئة من العمال من خلال تنمية قدراتهم الإتصالية نظرا للدور المهم للإتصال والتفاوض وأسلوب تقديم الخدمات والتكنولوجيا المستخدمة في تحقيق الرضا ومن ثم تحسين وتنمية العلاقة مع الزبون ، إذ أن رضا الزبون يولد الولاء أو حتى يجنب المؤسسة حالات عدم الرضا التي تظهر عادة في صفوف إنتظار الزبائن والتي تؤدي إلى فقدان الزبائن. ويبقى الزبون الراضي ورقة رابحة في صالح المؤسسة لذا يتوجب عليها الإعتماد على عمال المكتب الأمامي في تحقيق رضا الزبون وتنمية العلاقة معه.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectعمال المكتب الأمامي ، الزبون ، التوجه بالزبون ، رضا الزبون ، تنمية العلاقة مع الزبون ، صفوف الإنتظارen_US
dc.titleدور المكتب الأمامي في تنمية العلاقة مع الزبونen_US
dc.title.alternativeدراسة حالة مؤسسة موبيليس الوكالة التجارية ، قالمةen_US
dc.typeWorking Paperen_US
Appears in Collections:Master

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
M-380.021.pdf78,05 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.