Please use this identifier to cite or link to this item: http://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/7576
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorخياط, خالد-
dc.contributor.authorحوحو, ريان-
dc.date.accessioned2020-05-27T00:48:12Z-
dc.date.available2020-05-27T00:48:12Z-
dc.date.issued2018-11-05-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/7576-
dc.description.abstractإن التمييز بين الفرد السوي والفرد الغير سوي حسب النظرية الادليرية يعود إلى الجماعة وانتماء الفرد لتلك الجماعة، فإحساس الفرد بالانتماء للجماعة والتعاون والنزوع الاجتماعي يوفر لنا الشعور بالأمن والأمان. وهو السند الضروري للسير الطبيعي للحياة. فإحساس الفرد بعدم المساواة هو الذي يولد الشعور بالنقص مما يجعل الفرد يتخذ اسلوبا محددا لتعويض القصورات التي توجد عنده، وقد يتخذ أسلوبا التعويض السلبي كالانحراف لتحقيق اهدافه الغائية وبلوغ السمو. ففي هاته المداخلة حاولنا التطرق إلى مفهوم النزعة الاجتماعية التي اقترحها علم النفس الفردي كمعيار أساسي لتحديد السواء واللاسواء. فسعينا لتفسير هذا المعيار من خلال اتخاذنا للمجرم كنموذجا.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.publisheruniversité 8 mai 1945 guelmaen_US
dc.subjectالنزعة الاجتماعية-السواء و اللاسواءen_US
dc.titleالنزعة الاجتماعية معيار السواء واللاسواء. (المجرم نموذجا)en_US
dc.typeArticleen_US
Appears in Collections:الملتقى الوطني: علم النفس المرضي في الجزائر، تاريخ، حاضر و مستقبل 2018

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
خياط_حوحو_بسكرة.doc98,5 kBMicrosoft WordView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.