Please use this identifier to cite or link to this item: http://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/6840
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorصابري ماجدة ، بن شيخ لطيفة, عجال آمنة-
dc.date.accessioned2020-01-06T08:45:16Z-
dc.date.available2020-01-06T08:45:16Z-
dc.date.issued2010-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/6840-
dc.description.abstractتعتبر السياسة النقدية من أهم ركائز السياسة الإقتصادية التي يقوم عليها اقتصاد أي دولة من خلال اتباعها لمجموعة من الإجراءات لإدارة شؤون النقد والإئتمان إلى نوعين من الأدوات: كمية ( غير مباشرة ) ، كمية ( مباشرة )، كما تلعب دورا في التصحيح الإقتصادي من خلال تهيئة الإقتصاد للإرتقاء إلى حالة تشغيل مجمل للموارد المتاحة بكل كفاءة ، وزيادتها لتحقيق معدل نمو مناسب. وفي الجزائر فلا شك أن النهج الذي اعتمده في سياسة الإصلاح الإقتصادي التي أعقبت أزمة النقد وما نتج عنهم من إعادة الإعتبار للسياسة النقدية ، خاصة من خلال قانون النقد والقرض 90 - 10 ، الذي كان له انعكاس على مستوى التنازلات النقدية والمالية الداخلية والخارجية ، وهذا ماتؤكده مختلف المؤشرات الإقتصادية ، وعلى رأسها التحكم الجيد في التضخم بنسبة تقل عن 5 بالمئة منذ أكثر من 8 سنوات ، إلا أن هذه النتائج الإيجابية لايمكن أن تختفي بعض الحقائق ، فالكثير منها تحقق بسبب الفسحة المالية الناتجة عن تحسن المحروقات ، ولم تكن بسبب تحسن الأداء الإقتصادي ، وهذا بالإضافة إلى فشل السياسة النقدية في تحقيقها لهدف مكافحة البطالة التي لازالت نسبة ذات رقمين.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالسياسة النقدية ، الإستقرار الإقتصادي ، الإصلاحات الإقتصاديةen_US
dc.titleالسياسة النقدية ودورها في تحقيق الإستقرار الإقتصادي والتعديل الهيكليen_US
dc.title.alternativeتجربة الجزائرen_US
dc.typeWorking Paperen_US
Appears in Collections:Master

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
M-332.033.pdf56,19 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.