Please use this identifier to cite or link to this item: http://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/4578
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorحراثي ليلى, مانع بسمة-
dc.date.accessioned2019-10-09T12:16:56Z-
dc.date.available2019-10-09T12:16:56Z-
dc.date.issued2017-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/4578-
dc.description.abstractتعتبر فلسفة التربية موضوع شغل حيزا معتبرا من تفكير الفالسفة عامة والغزالي خاصة وزادت أهميتها أكثر، في زمن أصبح من الضروري أن يكون لكل أمة فلسفة تربوية تراعي خصوصياتها ماضيا وحاضرا ومستقبال، تأخذ بها إلى التقدم وتجعلها قادرة على مجابهة تحديات العصر. لذلك نجد أن التربية حينما تصوغ أدابها ومبادئها فإنها تسعى ألن تكون هذه األصول متالئمة مع عقيدة المجتمع وفكره والقيم التي يؤمن بها، فنعمل على تربية اإلنسان في إطاره اإلجتماعي بواسطة األهداف والغايات التي تحددها الفلسفة العامة للمجتمع، والمبادئ األساسية التي تؤمن بها األمة، وتعتمد الفلسفة التربوية على مفاهيم نظرية تساعد رجال التربية والتعليم على التفكير في قضايا التربية ومشكالتها بصورة واعية ومنظمة، وتمكنه من تصور التفاعل بين األهداف واألغراض التربوية، والمواقف المحددة، والربط بينها لتوجيهيهم نحو إتخاذ القرار الصحيح، لهذه التربية ماهي إال عملية إرشادية وتوجيه فهي التي تميز اإلنسان عن الحيوان بإعتبار أن التربية لدى اإلنسان قصدية، تسعى إلى تحقيق هدف واحد وهو الوصول باإلنسان إلى تحقيق الكمالen_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectفلسفة التربية،الإمام الغزاليen_US
dc.titleفلسفة التربية عند الإمام الغزاليen_US
dc.typeOtheren_US
Appears in Collections:Master

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
9_1.pdf4,81 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.