Please use this identifier to cite or link to this item: http://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/1752
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorبتيحي, سارة-
dc.date.accessioned2019-02-10T13:54:04Z-
dc.date.available2019-02-10T13:54:04Z-
dc.date.issued2017-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/1752-
dc.description.abstractمرت المانيا بمحطات تاريخية وسياسية بارزة كانت اولها سيطرة احفاد شارلمان على الحكم ، الذين كانوا ضعافا عاجزين عن حماية بلادهم من غزوات النورمنديين وغيرهم من برابرة الجرمان لذلك اقطعوا الاشراف ضياعا ليحكموها مقابل الدفاع عنها وقت الحاجة فتشتت المانيا وظهر بها ما يقارب 400 دولة وامارة مستقلة صغيرة ، وظلت المانيا على هذا الحال الى ان تعرضت الى الغزو النابليوني 1805م الذي وحد معظم ولاياتها وكون ما يعرف ب اتحاد الراين ليقف في وجه النمسا لكن الالمان سرعان ما انقلبوا عليه وقاوموه وطردوا النفوذ الفرنسي من بلادهم هذا من جهة ومن جهة اخرى فقد تسببت قرارات مؤتمر فيينا الرجعية في الهاب حماس الالمان من اجل قضية الوحدة الى ان ظهر الرجل الذي يعرف بين اعلام السياسة بالرجل ذو القبضة الحديدية الزعيم اتوفون بسمارك الذي قاد المانيا نحو الوحدة بأن جعل هدفه المحوري بلورة الافكار القومية لتاسيس دولة المانية موحدة قادرة على مجابهة الكيانات السياسية الكبرى في اوربا وذلك بفضل ما ابداه من قوة مخططاته واتساعهاen_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectبسمارك،المشاريعen_US
dc.titleبسمارك و أهم أعماله ومشاريعه على المستوى الاوروبي و العالمي 1862-1898مen_US
dc.typeWorking Paperen_US
Appears in Collections:Master

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
24.PDF.pdf19,36 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.