Please use this identifier to cite or link to this item:
http://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/14423
Full metadata record
DC Field | Value | Language |
---|---|---|
dc.contributor.author | قرنين حليمة, عليوي خولة | - |
dc.date.accessioned | 2023-09-13T08:39:00Z | - |
dc.date.available | 2023-09-13T08:39:00Z | - |
dc.date.issued | 2023 | - |
dc.identifier.uri | http://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/14423 | - |
dc.description.abstract | يعتبر اسناد العملية الانتخابية إلى جهاز مستقل وحيادي للإشراف عليها من المؤشرات الجوهرية على نزاهة الانتخابات وديمقراطية نظام سياسي معين، ومما لا شك فيه ان منح مهمة الإشراف على الانتخابات إلى القضاء من شأنه أن يدعم إجراءات الرقابة والشفافية والنزاهة عليها، نظرا لما يتمتع به القضاء من حصانة وحماية قانونية من أي شكل من أشكال الضغوط باعتبارهم يخضعون في آداء واجبهم للقانون لا غير. وفي هذا الإطار تعالج المذكرة مظاهر تطور الاشراف القضائي على العملية الانتخابية منذ سنة 2012 حيث اسند الإشراف الى لجنة وطنية للإشراف على الانتخابات بتشكيلة قضائية، ثم نقل المشرع الأمر في ظل القانون 16-10 المهمة الى هيئة العليا المستقلة لمراقبة الانتخابات تتشكل من تشكيلة نصفها قضاة، لينقل المشرع الأمر الى السلطة الوطنية المستقلة تضمنت عند إنشاءها عنصر القضاء، أما بعد التعديل الأخير وبصدور الأمر 21-01 استغنى المشرع على عنصر القضاء من تشكيلتها. بالإضافة الى صلاحية الجهات القضائية العادية والإدارية المختصة اقليميا بالنظر في الطعون الانتخابية. | en_US |
dc.language.iso | other | en_US |
dc.subject | الإشراف القضائي على الانتخابات– اللجنة الوطنية للإشراف على الانتخابات– الهيئة العليا المستقلة لمراقبة الانتخابات – السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات | en_US |
dc.title | تطور الإشراف القضائي على العملية الانتخابية بعد سنة 2012 | en_US |
dc.type | Working Paper | en_US |
Appears in Collections: | 5-master |
Files in This Item:
File | Description | Size | Format | |
---|---|---|---|---|
مذكرة مصححة آخر نسخة.pdf | 5,25 MB | Adobe PDF | View/Open |
Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.