Please use this identifier to cite or link to this item: http://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/1352
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorعيايشية عبد الرحمان, بورمانة بلال-
dc.date.accessioned2019-02-06T12:16:07Z-
dc.date.available2019-02-06T12:16:07Z-
dc.date.issued2018-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-guelma.dz:8080/xmlui/handle/123456789/1352-
dc.description.abstractتعتبر البنوك التجارية حجر الأساس في النظام المصرفي ، حيث أنها تؤثر وتتأثر بالمعاملات والمؤسسات الأخرى في النظام المالي ككل وهذا في ظل تزايد ملامح العولمة المالية والإقتصادية. مهما تطور النشاط البنكي وظهور وظائف مصرفية حديثة تبقى وظيفة الإقراض الوظيفة الأساسية في البنوك التجارية ، التي تذر أرباح معتبرة وهي محفوفة بالمخاطر. إن الخلل في إدارة مخاطر القروض سيؤدي إلى تعثر النظام المصرفي واحتمال كبير لحدوث أزمة مالية يكون لها آثار وخيمة على الدول المتقدمة والدول النامية ، والجزائرليست بمنآى عن هذه الأزمة ، وهذا مايتطلب التفكير في اجراءات حماية الإقتصاد الوطني . كما ساهم التطور السريع لتكنولوجيا الإعلام والإتصال إلى ظهور منتجات مالية مبتكرة ومعقدة (المشتقات المالية ، التوريق ) ، التي تعتبر سلاح ذو حدين بالإضافة إلى الترابط بين الأسواق المالية ماأدى إلى عدوى انتشار الأزمة المالية الراهنة. كل هذه الظروف والأحداث تحفز الهيئات النقدية المحلية ( البنك المركزي) ، والهيئات الدولية المتمثلة أساسا في لجنة بازل للرقابة البنكية للعمل على إعادة الإستقرار وفرض صرامة في إجراءات الرقابة على أعمال البنوك التي تقوم أساسا على عنصر الثقة ، وهذا لتفادي في المستقبل مثل هذه الأزمات المالية والإقتصادية المدمرة.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالقروض ، البنوك ، السياسة الإقراضية ، الأزمة المالية ، التوريق ، المشتقات المالية ، القروض المتعثرة ، إدارة المخاطرen_US
dc.titleدور إدارة خطر القروض المصرفية في مواجهة الأزمات الماليةen_US
dc.title.alternativeحالة الأزمة المالية الراهنة 2008en_US
dc.typeWorking Paperen_US
Appears in Collections:Master

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
M-332.417.pdf24,23 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.