Please use this identifier to cite or link to this item: http://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/10589
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorحميداني, خولة-
dc.date.accessioned2021-04-05T08:22:35Z-
dc.date.available2021-04-05T08:22:35Z-
dc.date.issued2020-
dc.identifier.urihttp://dspace.univ-guelma.dz/jspui/handle/123456789/10589-
dc.description.abstractإن الاقتصاد العالمي اليوم تتحكم فيه فواعل من غير الدولة، كالمنظمات الغير حكومية التي تعمل على تحقيق أغراض إقتصادية، والشركات المتعددة الجنسيات العابرة للقوميات التي أصبح إقتصادها شبيها بالشبكة العنكبوتية الاقتصادية، إلى جانب الأشخاص الفاعلين، مما أجبر الدولة على التنازل عن بعض اداراتها وسلطاتها للفاعلين الجدد. تقوم العلاقات الاقتصادية على التعاون الدي أدى إلى ظهور التكتلات الاقتصادية العملاقة ذات الوزن الكبير، والتي تقودها الدول المتقدمة كما هو ملاحظ في أوروبا وأسيا، مما يزداد تأثيرها على الاقتصاد العالمي. إن التغيرات الاقتصادية الدولية الجديدة جعلت الصراع العالمي مرتكز على أسباب الارتقاء والإبتكار العالمي والتكنولوجي، والزيادة والتنظيم والتسيير، والكفاءة المهنية، والقدرة على جلب رؤوس الأموال، وأصبح التنافس والسيطرة على الأسواق العالمية للحصول على حصة الأسد منها هو سبب الصراع، وبالتالي تعارض المصالح ،حيث اتخذ الصراع على الموارد طابع أزموي حاد غلب عليه إستخدام القوة كما يلاحظ في سوريا والعراق، ومايميز الصراع إستخدام القوى العظمى لمبررات استعمارية قديمة وعدم إعترافها بقواعد القانون الدولي، كإسرائيل بشأن لبنان.en_US
dc.language.isootheren_US
dc.subjectالاقتصاد؛ العلاقات الدولية؛ الموارد المشتركة؛ النزاع؛ التنافس؛ القوى الكبرى؛ الشركات متعددة الجنسيات؛ العولمةen_US
dc.titleالبعد الاقتصادي في إدارة العلاقات الدوليةen_US
dc.title.alternativeإدارة الموارد المشتركة نموذجاen_US
dc.typeWorking Paperen_US
Appears in Collections:5-Master



Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.